ضمن سلسلة “الربورتاجات” التي سبق “للميادين نيوز” بأن أعلنت عن إنجازها بأحواز مدينة فاس، والتي يطوقها من كل جانب حزام التهميش والبؤس، بسبب سوء تدبير الجماعات الترابية “مريضة” عاصمة الجهة وغرقها في الفوضى و الهشاشة في مقابل غياب أي تدخل من الحكومة ومجلس الجهة والمجالس الإقليمية المعنية، بغرض تمكين هذه الجماعات من تنمية حقيقية، بموازاة مع تحمل مصالح عمالة فاس وسلطاتها لمسؤولياتهم في المراقبة ومعالجة الاختلالات.
أول اطلالة ضمن هذه “الربورتاجات”، جماعة أولاد الطيب، على أن يأتي الدور على باقي الجماعات .