إن القراءة الأولية لما يتم تداوله حول المرشحين المرتقبين لتمثيل المدينة العلمية سواءا على المستوى المحلي او البرلماني يؤكد بقاطع ان فاس اضحت يتيمة الاب و الام و الأكثر من ذلك أن ما كانت تنتظره من أبنائها الأبرار اضحى مجرد حلم ليس إلا
أليس بك يا فاس من هو قادر على بعترة أوراق محترفي الانتخابات و سماسرتها الذين الفوا استعمال الوسائل المبتذلة للوصول إلى المسؤولية خدمة لمشاريعهم الخاصة بكل الألوان الاقتصادية و السياسية و العقائدية……..
فاس حزينة و هي على مرمى حجر من تمكن أحزاب إدارية السيطرة عليها بعدما كانت المدينة رمزا للممانعة
اينكم ايها الوطنيون الذين سجل التاريخ النضالي ان فاس أنجبتهم و زرعت بقلوبهم الحس النضالي….
فاس محتاجة لدماء جديدة و افكار أخرى غير التي دمرت كل شيئ جميل بمدينتي الجميلة
افاس اما مثلك في الدنيا…. قطعا لا